2014-01-27

kisah si syahid yang sangat menyentuh perasaan.

tak tahu nak kopipes kat ne, singgah sini jap.



ألا أحدثكم عن شهيد فذ ! الشهيد بإذن الله محمود عبد الرحمن الكردى حبيب قلبى وقرة عينى ورفيق دربى الذى كان مجرد تذكره فى أى وقت داعيا لأن اتبسم - حبيبى محمود كان أرق الناس أفئدة وأطيبهم قلبا ،لم أره مرة واحدة يغضب لنفسه إلا أن يغضب لله ونصرة لدينه يقابلك دوما بحفاوة شديد حتى ويكأنه حاز الدنيا بلقائك - حبيبى محمود لم يكن يراه احد حتى يحبه الكبار والصغار وخاصة الاطفال وقد كان كلانا شديد الحب لصاحبه - كل من يعرفه عن قرب كان يعلم اشتياقه الشديد للشهادة فى سبيل الله فلا أكاد اقابله مرة ونتحدث إلا وتحدث عن الشهادة كنا نتحدث عنها الساعات الطوال فى تفاصيلها ودقائقها وأراجعه فيها مرات تلو المرات تحدث المشتاق المحروم الى حبيب ،

وكان من أكثر ما نتحدث عنه من دقائقها هو اخلاص النية فى الشهادة وقد كان أخبرنى انه عزم الامر على الجهاد فى سوريا وذلك قبل الانقلاب طلبا للشهادة ايضا وكان شديد الاهتمام بقصص الشهداء وكيف كان حياتهم وكيف نالوا تلك المنزلة عسى أن يكون مثلهم - كان حبيبى مقداما لا يخشى الا الله لا تفقده فى موطن موقع الا وكان من السابقين وانى لأذكر انه كان يتبادل المبيت بين ميدان النهضة ورابعة فى الايام التى يتلمس فيها اشتباك فى النهضة يذهب اليها او فى رابعة فيذهب اليه هو وزوجته وابنه اسلام الذى لم يكمل من العمر 3 اعوام بعد كان حبيبى فيه خصلة لا تفهمها الا ان تفهم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: طوبى للغرباء ،فقد كان غريبا بيننا من طلاب الآخرة حقا وصدقا لا من طلاب الدنيا ولا يلوى على شئ فيها غير انه حدثنى مرة كيف حال الشهيد بعد ذلك من فقده لاحبابه ويحدثنى عن شعوره اذا استشهد عن حزنه وشوقه لزوجته واسلام فقلت له حبيبى قال الله : ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل لله اموتا بل احياء عند ربهم يرزقون * فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون *يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين فاستبشر بتلك الايات وفرح عباداته

 : كان حبيبى قارئا للقرآن صواما قواما كان فى رمضان الماضى ونحن فى ميدان النهضة يقوم إذ نام الناس ،لا يفتر عن ذكر الله ولعل من يعرفه يذكر السبحة فى يديه ويكأنها قطعة من يده،كان حبيبى اذا دعا بكى وأبكى من حوله من خشيته لله - حبيبى كان يحفظ القرآن كاملا وكان يقرأ علىّ ختمة طلبا للإجازة فى القران فقرأ علىّ حتى آخر سورة آل عمران (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون )حتى ارتقى شهيدا واشهد له بالخير فى ذلك ،وكان حبيبى قد طلب العلوم الشرعية ودرس فى العقيدة والفقه والحديث وكان محمود من امهر من يعلم الناس الاطفال فى مساجد الحى القرآن (خيركم من تعلم القرآن وعلمه) اخلاقه: - من يعرف محمود عن قرب يجمع على انه كان رحمه الله شديد الاخلاص لله عز وجل فى كل سكناته وحركاته نحسبه كذلك ولا نزكيه على الله والله حسيبنا وحسيبه -

 حبيبى محمود كان هينا لينا قريب سهل لا تستطيع حتى ان تغضب منه لدماثه خلقه ورقه طباعه،دائما ما كان يحمل معه الحلوى ليمنحك اياها جائزة على اى شئ ولو كان صغير واحيانا لمجرد انه رآك - كان حبيبى محبا للخير أيما حب يسابق اليه سبقا شديدا ويبذل فى ذلك ما استطاع من جهد ووقت ومال يعطى عطاء من لا يخشى الفقر (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة) ،وكان يساعد كل من يستطيع - محمود كان نعم الناس لزوجه وولده يحبهم حبا لا يوصف رفيق بهم حليم - كان رحمه الله يقبل النصيحة رجاعا للحق متهما لنفسه بالتقصير الوداع: قد منّ الله على بلقائه يوم الخميس الماضى ويوم الجمعة ايضا لساعات طوال كانت ساعات الوداع حدثنى فيها مرة اخرى عن الشهادة وطلب الآخرة وكان آخر غداء له يوم الجمعة معى وصلينا المغرب سويا ثم سلم علىّ ومنحنى الحلوى المعتادة منه وانصرفت بعيدا فإذ بحبيبى ينادى علىّ مرة اخرى فأرجع اليه ويسلم علىّ مرة أخرى ونصحته فى ذلك اليوم بألا يبيت فى بيته خشية عليه بعد ما كان من اعتداءات من البلطجية بجوار بيته ،و لم اكن أعلم انه ذاهب لقدره المكتوب منذ ان خلقه الله -

حبيبى ارتقى الى الله شهيدا برصاصة فى عينه اليمنى بعد ان ردد الشهادة كثيرا فى المطرية بعدما سمع عما دار هناك فذهب نصرة لله ولرسوله حبيبى سأظل ان شاء الله أبكيك طيلة عمرى حتى يأذن الله باللقاء ذلك غيض من فيض وقليل من كثير عسى ان احدثكم عنه مرة اخرى ان شاء الله ألا كتبك الله سيداً للشهداء وانتقم من قاتليك اخى الحبيب إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا لفراقك حبيبى لمحزونون ولا نقول الا ما يرضى ربنا إنا لله وإنا اليه راجعون اخى الحبيب وقرة عينى إنى على العهد ان شاء الله وأسأل الله ان يستجيب بما دعوتَ لى به من قبل ويجمعنى الله بك شهيدا فى سبيله ان شاء الله هذا هو حبيبى طيّبَ اللهُ وجههُ ووقاهُ النارَ وجعل الجنةَ مثواهُ #الشهيد_محمود_الكردى


Asy syahid Mahmud Al kardi


anaknya tiga tahum, Islam


selepas dikapankan.

semoga Allah mengurniakan kita syahid, sebelum tu melembutkan hati kita, memperelokkan niat dan amalan kita. dan mengikhlaskan segala galanya hanya kerana Allah. :')


2014-01-03

kau tahu, tapi..

Kau tahu dia tak suka cara teguran macam tu,
kau  tahu dia tak suka ejekan-ejekan kau dalam bentuk gurauan tu,
kau tahu dia tak suka kau perli-perli level 10 supaya dia betulkan kesilapan dia, atau perli-perli untuk push dia buat sesuatu.

tapi,

dalam keadaan kau cukup tahu,
cukup faham betapa dia sakit hatinya bila diperlakukan begitu,

kau buat jugak,
kau  ejek jugak,
kau perli jugak semahunya,
supaya geli hati kau ,
supaya puas hati kau tengok dia sakit hati,
kau rasa menang.

kau tahu tak, sakitkan hati orang dengan sengaja dan sebab best rasa menang tu berdosa.

ketahui lah, benda2 macam ni mampu untuk memutuskan silaturrahim walaupun ianya telah yang terbina selama lebih 10 tahun.

-----------------------------------------------------------

ya, kau akan cakap aku sepatutnya rendahkan ego aku dan muhasabah balik diri aku yang hina dina ni dan terima semua perlian dan sindiran kau dengan hati terbuka. dan husnuzzon je kat kau,tapi sorry fren, susah sikit la aku nak buat semua tuh...~

dem.

macam mana pon aku tetap akan cuba maafkan je setiap kali kau buat pe el macam tuh.. sebab tu memang kau.walaupun susah, sebab aku ni bukan jenis pemaaf sangat.

aku cuba rilek dan maafkan je kau bukan sebab kau, tapi sebab aku tak nak tabiatkan sifat mengamuk dan baran.. aku tanak anak aku jadi tak baik macam aku.

nak tahu satu lagi info pasal aku, aku ni jenis yang bila nak tegur pakai perli-perli sindir-sindir ni.. aku mungkin akan end up benci kat penyindir dan nasihat dan teguran tu pun mungkin aku tak leh hadam pon.
so, dari rugi.. baik kita sesama muhasabah ek.


bye.